| | | | |
| كنت أود أن أكون مع الجيش أشاهد اندحار العدو
| | | عند حرب إسماعيل
|
| دنا الأمل يا مولاي وعلى يديك ستتوحد البلاد
| | | بعد الانتصار على إسماعيل
|
| إسماعيل هجم على حمص .. سأورده مورد الهلاك
| | | عند هجوم إسماعيل على حمص
|
| بوركت يا شجرة الدر لم تسألي عن البقاء بل سألت عن الوسيلة التي أسير بها | | | عندما أخذ نجم الدين قرارا بالرحيل لمصر لمواجهة لويس
|
| ولماذا خـُلق نجم الدين خـُلق للجهاد في سبيل الله
| | | عندما أخذ نجم الدين قرارا بالرحيل لمصر لمواجهة لويس
|
| تحشد دمياط بالأسلحة والذخيرة ونتحاشى كل الأخطار السابقة
| | | عند الاستعداد للفرنج في دمياط
|
| سيموت السلطان يا شجرة الدر ... وجراحة يائسة وأمل في الشفاء قليل
| | | عند استعداد الجيش للفرنج في دمياط
|
| ينبغي ألا نفر من الحقائق وألا ندفن رءوسنا في الرمال فالموقف لا يحتمل التسويف ... فالوطن أغلى
| | | عند الاستعداد لقتال الفرنج في دمياط
|
| إياك والشائعات وما يذيع المرجفون
| | | عند توصية السلطان لفخر قبل قتال الفرنج
|
| وفقك الله أيها القائد الشجاع وحقق أملنا فيك
| | | عند توصية السلطان لفخر قبل قتال الفرنج
|
| الوطن أبقى من الأشخاص وهذا وقتك يا شجرة الدر
| | | عند احتضار السلطان
|
| ما هذا يا شجرة الدر الوطن اولى بكل ذرة من تفكيرك
| | | بعد موت السلطان
|
| اجمع يا فخر الدين الجنود والأمراء وبلـّغهم تحية السلطان
| | | بعد موت السلطان وغخفاء نبأ الوفاة
|
| أليس لهذا البلاء من دواء ؟
| | | بعدما اشتد هجوم الفدائيين عليه
|
| سيوفنا رهن إشارتك وقوتنا في يدك
| | | بعد الانتصار في معركة المنصورة
|
| ماذا يعرض لويس ؟ وكيف يُخيل إليه أننا سنوافق على هذا العرض ؟
| | | عندما طلب لويس الصلح
|
| لن تنالوا شبرا من ارض الشام بل يتخلى لنا الفرنج عن كل ما بأيديهم
| | | عندما طلب لويس الصلح
|
| قولوا له ( أي لويس ) دمياط والقدس وبلاد العرب كلها وطن واحد
| | | عندما طلب لويس الصلح
|